لا زلت لا أستطيع تفسير ما أشعر به
مجرد ورود صورتك مع أخرى في خيالي تنزع قلبي من جوفي بوحشية ..
إسألني بسطحية جمة أنت وكل من يعرفني وقل :إنتي اللي سبتيني .. زعلانة ليه ؟
سأجيبك وإياهم بكل أمانة ومرارة: معرفش !
المرأة السوية يا سيدي لا تستطيع تفسير أغلب ما تقوم به من تصرفات خاصة في الناحية العاطفية .. فما بالك بواحدة "سايكو" مثلي ..
لا تتهمني بالأنانية .. أقبل أي تهمة ولكن برئ ساحتي من الأنانية رجاءاً
أطلقت رصاصة الرحمة على شجرة الأحلام .. "أحلام بك وعنك وإليك" تلك التي بدأت تثمر مجددا منذ أسابيع بطريقة غريبة غير مفهومة .. لا تسأل لماذا أرجوك ﻷن الإجابة ستكون "معرفش" !
إبتعدت عازمة بكل ما أمتلك من شجاعة المضي وعدم العودة
وبكل ما أمتلك من يقين آمنت بــ أنك لن تنساني ﻷنك تحب بصدق .. هكذا قلت أو كذبت حينها .. "معرفش" !
حلمت بك أنت وأخرى .. إستقيقظت فزعة .. تفقدت حسابك الشخصي وإختلقت حوار أهبل لكي أجس نبضك ناحيتي .. كان النبض توقف !
سألت عنك يومها بصيغة الامبلاة فأجبرتني الإجابة عن خلع هذه العباءة
وأجبرتني الإجابة على الحزن وعلى الجزع وعلى الفضول لمعرفة فتاتك الجديدة وعلى كل ما تتصوره وأتصوره غباء بيور ..
لا منطق في الحكاية .. لا منطق في الألم .. لا منطق في إيماني بحبك ولا منطق في حنيني
لا منطق في سؤالي .. لا منطق في حلمي ..
لا منطق أني سادية دائما .. أرغب بتعذيب نفسي ..
بعد كل هذا الهراء ..
هل لك أن تجاوبني بصدق
"لحقت تحب بعدي بالسرعة دي ؟ "
أرجوك لا تجاوب بــ إجابات النساء قائلا "معرفش" جاوبني كرجل لو سمحت !
مجرد ورود صورتك مع أخرى في خيالي تنزع قلبي من جوفي بوحشية ..
إسألني بسطحية جمة أنت وكل من يعرفني وقل :إنتي اللي سبتيني .. زعلانة ليه ؟
سأجيبك وإياهم بكل أمانة ومرارة: معرفش !
المرأة السوية يا سيدي لا تستطيع تفسير أغلب ما تقوم به من تصرفات خاصة في الناحية العاطفية .. فما بالك بواحدة "سايكو" مثلي ..
لا تتهمني بالأنانية .. أقبل أي تهمة ولكن برئ ساحتي من الأنانية رجاءاً
أطلقت رصاصة الرحمة على شجرة الأحلام .. "أحلام بك وعنك وإليك" تلك التي بدأت تثمر مجددا منذ أسابيع بطريقة غريبة غير مفهومة .. لا تسأل لماذا أرجوك ﻷن الإجابة ستكون "معرفش" !
إبتعدت عازمة بكل ما أمتلك من شجاعة المضي وعدم العودة
وبكل ما أمتلك من يقين آمنت بــ أنك لن تنساني ﻷنك تحب بصدق .. هكذا قلت أو كذبت حينها .. "معرفش" !
حلمت بك أنت وأخرى .. إستقيقظت فزعة .. تفقدت حسابك الشخصي وإختلقت حوار أهبل لكي أجس نبضك ناحيتي .. كان النبض توقف !
سألت عنك يومها بصيغة الامبلاة فأجبرتني الإجابة عن خلع هذه العباءة
وأجبرتني الإجابة على الحزن وعلى الجزع وعلى الفضول لمعرفة فتاتك الجديدة وعلى كل ما تتصوره وأتصوره غباء بيور ..
لا منطق في الحكاية .. لا منطق في الألم .. لا منطق في إيماني بحبك ولا منطق في حنيني
لا منطق في سؤالي .. لا منطق في حلمي ..
لا منطق أني سادية دائما .. أرغب بتعذيب نفسي ..
بعد كل هذا الهراء ..
هل لك أن تجاوبني بصدق
"لحقت تحب بعدي بالسرعة دي ؟ "
أرجوك لا تجاوب بــ إجابات النساء قائلا "معرفش" جاوبني كرجل لو سمحت !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق